زمانی عەرەبی 2023-2024 خولی دووەم

المرْسِلُ فِي النَّصِ مِنْ شُعراءِ المذهب:

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

تَنْتَمِي قَصيدةُ الُحريَّةُ فِي سِياسةِ الُمسْتعْمِرينَ  إلَى الأدبِ الوَاقعيّ لأن:

قَالَ إبراهيم ناجي: يا فُؤادي لا تّسَلْ أينَ الهوى؟    كَانَ صَرْحاً مِـنْ خَيالٍ فـهوى

الفنُّ البلاغيُّ فِي البَيت:

ئایین

ئيسلام چەندين دەستەبەری(ضمانات)ي داناوە بۆ هێنانە دی دادپەروەری :

جِدُ فِي البَيتِ الرَّابعِ مِنَ النَّصِ أُسلوب:

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

مِنَ القِيمِ الجاهليّةِ فِي قَصيدةِ(بَانتْ سُعادُ)

بُنِيَتْ مُعْظَمُ أبياتِ قَصيدةِ(الحرِّيةِ فِي سياسَةِ الـمُسْتَعْمِرينَ) للرُّصَافي علَى ……..

فِي البَيْتِ الخامِسِ مِنَ النَّصِ كَلِمَةُ الـمَحْبوس مُشْتقٌ نوعُه

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

إحْدى أدواتِ الاسْتثنَاءِ الآتيةِ تُعرَبُ( حَرْفَ جرٍّ للِاستثناءِ)

القَبيلةُ الَّتيلا تَستطيعُ أنْ تدافعَ عنْ مُمتلكاتِها بِسلاحِها تُعَرَّضُ للغَزْوِ والنَّهْب،ِ

والقَبيلةُ الَّتي لا تَستطيعُ أنْ تغزُوَ سِواها تتعرَّضُ للجوعِ والموت.ِفالحياةُ لألقوى

هذا شرحٌ لأحدِ الأبياتِ التَّالية:

المُرْسَلُ إليهِ فِي النَّص:

النَّص

قَالَ الشَّاعِرُ إيليا أبو ماضي :

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

صِيغةُ الـمُبالغةِ مِنَ اسمِ الفَاعِلِ (قَادِم):

لقدْ عَرَضَ الدكتور عزَّالدين مصطفى رسول  الواقعيةَ في مَقَالَتِهِ الواقِعيَّةُ فِي الأدبِ الكُورديّ:

لا يُمْكِنُ صِياغةُ اسمِ التَّفضيلِ مِنَ الفِعْلِ (كُنْتُ )فِي صَدْرِ البَيتِ الخامسِ مِنَ النَّصِ لانَّهُ فِعْلٌ :

5- قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي قَفَـص،ٍ وَمثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

قَالَ زُهیر بنْ أبي سُلمى: وَمَنْ هَابَ أَسْبَابَ الَمنَايَا يَنَلْنَهُ   وَإِنْ يَرْقَ أَسْبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّم.ِ فِي البَيتِ دَعوةٌ إلَى:

تَأثَّرتِ الواقعيَّةُ الطَّبيعيةُ بالنَّظريات:

مِنْ مُكوناتِ الشِّعرِ الـمُهيمِنة علَى القَصيدةِ النَّصِ: 

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

.23 قَالَ طَرْفةُ بْنُ العَبْد:ِ وَلَسْـتُ بِـحَلاَّلِ التِّلـاعِ مَـخـافَـةً   وَلَـكِنْ مَتى يَستَرفِدِ القَوْمُ أَرفِدِ
                               لَعَمْرُكَ إِنَّ الَموْتَ ما أَخطَأَ الفَتى   لَكَالطِّوَلِ الُمرْخى وَثِنْياهُ بِاليَدِ
الكَلمَاتُ (حَلاَّلِ التِّلـاعِ ،ِ الطِوَلُ الـمُرْخى…….)

  هي الدَّليلُ فِي هذهِ الأبياتِ علَى أنَّ الشَّاعِرَ يَسْتَمِدُّ صُورَهُ مِنْ بيئَتِهِ الطَّبيعيةِ :………….

يُعْجِبُني الرَّجُلُ الكَريمُ وَلَداه.ُ (وَلَداهُ؛) فَاعِل:………..

مِنْ مُؤشراتِ النَّمطِ اإلايعَازي فِي البَيتِ الثَّالثِ مِنَ النَّص:ِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

الغزلُ العُذريُّ هو الَّذي عُرِفَ واُشتُهِرَ بين البَدوِ لا الَحضَر،ِ والدّليلُ علَى ذلك:َ

الـمُعلَّقاتُ قَصائِدُ جَاهليَّة،ٌ مِنْ أبْرَزِ أصْحابِها:

(تَعْتَنِي)……… ياصَديقي بِصِحَّتِكَ تَعِشْ مُرْتاحا.ً أختارُ لِلفعلِ الوارِدِ بَيَن قَوْسَيْنِ كَما يَجِب:ُ

سَمعْتُ نَشيدَ وَطنِي فوقَفْتُ ………… :. أخْتار ُ لِلفَراغِ (مفعولاً لأجلهِ)مُناسِباً لِسياقِ الجملةِ :

ئایین

لەم ژيانەدا ……….. رِەها نييە و رِێژەييە:

مِنْ الكَلِماتِ الَّتِي تَنْتَمي لِلْحَقْلِ الـمُعْجَمي التَّصْنيفي لِلْعَذابِ فِي النَّص:

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

أُريدُ أنْ أُعَبِّرَ عَنْ إعْجابي بـ(حُمْرَةِ الزَّهْرةِ)  فأقولُ :

ئایین

قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِيَن يُخَادِعُونَ اللَه وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاة ِقَامُوا كُسَالَى يُرَاءُون النَّاسَ وَلا َيَذْكُرُونَ اللَه إِلاّ قَلِيلاً﴾

ئەم ئايەتە پیرۆزە دەربارەی چييە؟

جِدُ الكَلِمَةَ الّيت تُلْفَظُ فِيها الألِفُ ولا تُكْتَبُ فِي البَيت:

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

قَالَ كَعْبُ بْنُ زُهري:

أُنْبِـئْتُ أنَّ رَسُـولَ اللِه أَوْعَـدَني    والـعَفْوُ عِـنْدَ رَسُـولِ اللِه مَأْمُولُ
وقَدْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللِه مُعْتَذِراً    والـعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللِه مَـقْبولُ

سَبَبُ تكرارِ الكَلِماتِ والتَّعبيراتِ فِي البَيتَيِن هو:

ئایین

پێغەمبەر(د.خ) لە فەرمودەيەكدا دەفەرموێت:

” لَيسَ بِالمؤمنِ الَّذي يَبيتُ شَبعانَاً وَجاره ُجَائعٌ إِلی جَنْبهِ” ئەم فەرمودەيە دەربارەی:

اسمُ الفَاعلِ مِنْ عَادَ فِي البَيتِ الثَّالثِ مِنَ النَّص:

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

كَان………َ فِي الجاهليَّةِ مُدافِعاً عَنِ القَبيلةِ وَزعيمها فِي السِّلْم،ِ وَبَطَلَها يف الحَرْب:

ئایین

(بريتین لە هەموو ئەو پێداويستييانەی بۆ پاراستنی ومانەوەی ئايین وگيان وماڵ وئەقڵ و وەچە پێويستن) ي

یەكێكە لە پێداويستييە:

قَالَ الشَّاعِر:ُ أبى القَلْبُ إلّا حُبَّ بَثْنَةَ لَمْ يُرِدْ    سِواها وَحُبُّّ القَلْبِ بَثْنَةَ لا يُجْدِي   مُرادِفُ كَلِمة (أبى) :

يا قَوْمُ لا تَتَكلَّموا إنَّ الكَلامَ مُحَرَّمُ
نَاموا ولا تَسْتيقِظوا ما فازَ إلاَّ النُّومُ
ودَعوا التَّفَهُّمَ جانِباً فَالخيرُ ألاَّ تَفْهَموا

أختارُ مِنْ هذهِ الأبيات-ِ مِنْ قَصيدةِ الحرِّية فِي سياسَةِ الـمُسْتَعْمِرينَ – الشَّطرَ الشعريَّ الَّذي وُظِّفَ للتعليلِ :

ئایین

– لةرِوانگەی ئيسلامەوە جەنگ و ململانێ حاڵەتێكی:

وُلِدَ مُرسِلُ النَّصِ فِي لُبنان سَنة:َ

النَّص

قَالَ الشَّاعِرُ إيليا أبو ماضي :

1-يَـا نَـفْــسُ هَـذَا مَـنْـزِلُ ألأحْـبَابِ       فَانْسَيْ عَذَابَكِ فِي النَّوَى وَعَذَابِي

2-وَلْـتَمْـسَحِ الْبُـشْرَى دُمُـوعَكِ مِثْلَـمَا    يَمْحُو الصَّبَاحُ نَـدىً عَنِ ألأعْشَابِ

3-وَاسْتَرْجِعِي عَـهْدَ الْبَشَاشَةِ وَالرِّضَا     فَالدَّهْرُ عَادَ تَضَـاحُـكًا وَتَصَـابِي

4-أَنَا بَـيْنَ أَصْـحَابِي الَّـذِينَ أُحِبُّهُـمْ         مَا أَجْـمَلَ الدُّنْيَـا مَـعَ ألأصْـحَـابِ!

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

6- يَـمْتَـدُّ فِي جُـنْحِ الظَّلامِ تَـأَوُّهِـي     وَيَـطُـولُ فِـي أُذْنِ الـزَّمَانِ عِـتَـابِي

7 -وَأُهُــزُّ أَقْـلامِـي فَــتَرْشَــحُ حِــــدَّةً      وَأَسى،ً وَيَـنْدَى بِالـدُّمُـوعِ كِـتَـابِـي

8-حَـتَّـى لَـقِيــتُـكُـمُ فَـبِـتُّ كَـأَنَّـنِـي     لِمَسَرَّتِي اسْـتَرْجَـعْـتُ عَـصْرَ شَبَابِي

 قَالَ زُهري بن أبي سُلمى:

وَكائِنْ تَرى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجَبٍ   زِيَادَتُهُ أَو نَقْصُهُ في التَّكَلُّـمِ
لِسانُ الفَتى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُؤادُهُ   فَـلم يَـبْـقَ إِلَّا صـورَةُ اللََّـحمِ والدَّم

الِحكمةُ فِي البيتيِن تَدُلُّ علَى أنَّ قيمةَ الإنْسانِ تَكْمُنُ فِي:

ئایین

سەرۆكی ئەجنومەنی باڵای روحانی ئێزدييە، كاروباری ئايين و دونيای ئێزدييەكان بەرِێوە دەبات و لە شارۆچكەی باعەدرێ نيشتەجێيە:

وَصَلَ التّلاميذُ إلَّا مُعَلِّمـيهم.ْ

 إعْرابُ كَلمة(مُعَلِّميهم) :

مِنَ الفِكَرِ الـمُتَفرِعةِ فِي مَقالةِ الواقعيّةِ في الأدبِ الكُوردي  للدكتور عزّالدّين مصطفى رسول:

ئایین

(بە گوێرەی ئەم رِێسايەش بنەرِەت لە مرۆڤدا بێ تاوانييە و لە شتةكانيشدا رِەوا بوونە)(مباح)
يەكێكە لة رِێسا گشتييەكانی ياسادانانی ئيسلام لە مەسەلە ئابووريەكاندا:

دَلالةُ أداةِ الرَّبطِ قَدْ فِي البَيْتِ الخامسِ مِنَ النَّص:

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

مَعنَى كَلِمة  (  أنْكَاسٌ)  فِي قَولِ كعبِ بنِ زُهري : زالوا فما زَالَ أَنْكَاسٌ ولا كُشُفٌ عندَ اللقاء،ِ و لا مِيلٌ مَعازِيلُ

ئایین

(دميوكراسی) لە بنەرِەتدا وشەيەكی:

المشَبَّهُ بِهِ( فِي البَيْتِ الخامِسِ مِنَ النَّص:

5-قَدْ كُنْتُ مِثْلَ الطَّائِرِ الْمَحْبُوسِ فِي    قَفَـص،ٍ  وَمِثْلَ النَّجْـمِ خَلْـفَ ضَبَابِ

 قَالَ الشَّاعِرُ الإنكليزي( شيللي) مُخاطِباً الُحريَّة:

وإنّ غَضَبَكِ ليعْصِفُ بِغَضْبَةِ البحرِ . فِي السَّطرِ الشِّعري

غَرَضُ الشَّاعِرِ ناظم حكمت مِنْ قَصيدةِ (يَا وَطَنِي)هو :

ئایین

ئێزیديەكان چەند كتێيبی  پیرۆزيان هەيە؟