زمانی عەرەبی 2024-2025 خولی یەکەم

قَالَ تَعالَى:[ وَقَالَ الكَافُرونَ هَذا سَاحِرٌ كَذّابٌ ] , (كَذّابٌ) ؛ صِيغَة مُبَالَغة مِنَ الفِعلِ:

بُنِيَتْ مُعْظَمُ أبْياتِ قَصيدةِ (الحُريَّةِ فِي سِياسةِ المُسْتعمِرينَ) علَى التَّعارضِ، ويَدُلُّ هذا التَّعارضُ علَى أنَّ مَطالبَ المُسْتَعمِرينَ هي:

كَلمَةُ Demos هِي جِزءٌ مِنْ كَلمةِ (الدِّيمقراطية) ، عَلى مَاذا تَدلُّ مَعناهَا ؟

ووشەی Demos بەشێکە لە ووشەی (دیموکراسی) ، بە واتای چی یەت ؟

قَالَ الشَّاعِرُ الجَاهِليُّ النَّابِغَةُ الذُّبْيانيّ في النّعمان بن الُمنْذر:
-1 أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

المُرْسَلُ إلَيْهِ في (القَصيدةِ) النَّصِ

بالخط السميك ،إحْدَى الجُمَلِ الآتيَةِ صَحيحَة امْلائيَاً

الواقِعِيَّةُ في الأدَبِ الكورْدِيِّ للدكتور عزّالدّين مصطفى رسول هي:

قَالَ الرَّسولُ (ص) : “المُسْلمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلمُونَ مِنْ لِسَانهِ وَيَدهِ” وَردَ الحَديثُ الشَّريفُ فِي :

پێغه‌مبه‌ر (د.خ) ده‌فه‌رمووێت : “المُسْلمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلمُونَ مِنْ لِسَانهِ وَيَدهِ” ئه‌م فه‌رموده‌یه‌ ده‌رباره‌ی چییه‌؟

قَالَ الشَّاعِرُ الجَاهِليُّ النَّابِغَةُ الذُّبْيانيّ في النّعمان بن الُمنْذر:
-1 أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

أجِدُ أسلوبَ الِخطابِ المُبَاشِرِ في النَّصِ،فِي البَيتِ

(وما وَجَدَتْ وَجْدي بها أمُّ واحِدٍ وَلا وَجَدَ النَّهْدِيُّ وَجدي علَى هِنْدِ) , (النَّهْدِيّ) شَاعرٌ مِنْ شُعراءِ العَصرِ

القِيمةُ الَّتي عَبَّرَ عَنْها الشَّاعِرُ فِي أحَدِ الأبْياتِ الآتِيةِ هِي (الكَرمُ،الجودُ،السَّخاءُ):

( ……… بِهِ رَجُلاً عَظيماً قَدْرُهُ! كَمْ خَلَّدَ التَّاريخُ مِنْ امثَالهِ)

أختارُ ما يناسبُ لِصيغةِ التَّعجبِ:

فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

كَلمَةُ (مَظلوماً) الَّتِي وَرَدَتْ في البَيتِ الأخير

أَجِدُ المَفعولَ لأجلهِ في إحْدى الجُملِ الآتيةِ

الشَّاعِر كَعبُ بنُ زُهَير في أحدِ الأبياتِ الآتيةِ مَدحَ المُهاجرينَ:

أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

تَنْتَمِي هذهِ (القَصيدةُ) النَّصُ شكلاً إلى الشِّعرِ الجَاهِليّ

الصِّفةُ الُمشَبَّهةُ بِاسم الفَاعِل:

يَدْعو الشَّاعِرُ ناظمُ حكمت في قَصيدَتِهِ (يا وَطَني) أبْناءَ وَطَنهِ إلَى

أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

مِنَ الكَلمَاتِ الّتِي وَرَدَتْ فِي النَّصِ والَّتِي لَها عَلاقَةٌ بِحاسةِ البَصرِ

وَجْهُكَ (اسْمَرَّ) ……… مِن وَجْهي . بِالاسْتنادِ إلَى الفِعلِ الوَاردِ بَينَ قَوسينِ أخْتارُ لِلفراغ صِيغةَ التَّفضيلِ الُمنَاسِبة

قَال طَرْفَةُ بْن العَبْدِ:

وَلَسْتُ بحَلاّلِ التِّلاعِ مَخافَةً // وَلَكِنْ مَتى يَسْتَرْفِدُ القَوْمُ أرْفِدِ
ألا أيُّهذا اللاّئِمي أَشْهَدَ الوَغى // وَأنْ أحْضَرَ اللَّذّاتِ،هَلْ أنْتَ مُخْلِدي؟
لَعَمْرُكَ إنَّ المَوْتَ ما أخْطأَ الفَتى // لَكالطِّوَلِ المُرْخى وَثِنْياه بِاليَدِ

الدَّليلُ في هَذِهِ الأبْياتِ:عَلى أنَّ الشَّاعِرَ الجاهِليَّ يَسْتَمِدُّ صُوَرَهُ مِنْ بيئَتِهِ الطَّبيعيَّةِ المَحْسوسَة لا الُمجَرَّدَةِ :

-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ

مِنْ مُؤشِراتِ الإسْلوبِ الإنْشائِي في البَيتِ الثَّامِنِ مِنَ النَّصِ

:صِيغةُ التَّعجُبِ على وَزنِ “ما أَفْعَلَهُ” مِنَ الفِعلِ (جادَ)

دَلالةُ قَوْلِ الشَّاعِرِ شيللي: “تَبْعَثينَ فَجْرَكِ مِنْ روحٍ إلى روحٍ” وَ “مِنْ أُمَّةٍ إلى أُمَّةٍ“

هو انتقالُ ……… مِنْ شخص إلى شخص وَ مِنْ أُمَّةٍ إلى

-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ

جَمعُ كَلمَة (الواشِي) الَّتِي وَرَدَتْ في البَيتِ الرَّابِع مِنَ النَّصِ

قَالَ الرَّسولُ (ص) :”أَصْدَقُ كَلِمَةٍ قَالَها شَاعِرٌ،كَلِمَةُ لَبيدٍ: (أَلا كُلُّ شَيْءٍ ما خلا الله بَاطِلٌ) وَكادَ أُمَيَّة بنُ الصَّلتِ أنْ يُسْلِمَ”

يُضْبَطُ لَفْظُ الجلالةِ (الله) في الحَديثِ النَّبويّ الشَّريفِ،بِحركةِ

في قَصيدة (الحُريَّةِ في سِياسةِ المُسْتعمِرينَ) للرُّصافيّ:

الكَلِمَةُ الَّتِي تُلْفَظُ فِيهَا الألِفُ وَلا تُكْتب

تُعْرَبُ (سِوى) في إحْدَى الجُمَلِ (مُسْتثنىً مَنصوباً) :

(اعْطَاءُ كُلُّ ذِي حَقّ حَقَّهُ) هُو احَد تَعاَريف

أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

بَيتٌ مِنْ أبْياتِ القَصِيدةِ (النَّصِّ) قَرِيب مَعنَاهُ مِنْ هَذا البَيْتِ: (فَإنَّكَ لَن تَلقى أخاكَ مُهَذَّباً وَأَيُّ اِمرىءٍ يَنجو مِنَ العَيبِ صاحِبُهْ) هو البَيت:

كَانَتْ سِمَةُ التَّغْييرِ هِيَ المُلازِمَةَ لانْتِشارِها (الثَّوْرَةُ الصِّناعِيَّةُ الَّتي بَدأتْ بِاخْتِراعِ الآلَةِ البُخارِيَّةِ عامَ 1765 م، والثَّوْرَةُ الفَرَنْسِيَّةُ بَعْدَها ومَا رافَقَها وَتَبِعَها مِنْ تَحَوُّلاتٍ) المَذْهبُ

قَالَ تَعَالَى: ﴿فَلا اقْتَحمَ العَقبةَ , ومَا أدْرَاكَ ما العَقبةُ , فَكُّ رَقبةٍ أو أطْعامٌ فِي يومٍ ذِي مَسْغَبةٍ , يَتيماً ذا مَقْرَبةٍ﴾ الآياتُ الكريماتُ تحثُّ علَى:

قَالَ الشَّاعِرُ : (فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ صَبراً // فَما نَيلُ الخُلودِ بِمُستَطاعِ)

فِي البَيتِ الشِّعريّ السّابقِ

(ماتَ النَّهارُ ابْنُ الصَّباحِ فَلا تَقولي: كَيْفَ ماتْ؟
إنَّ التَّأَمُّلَ في الحَياةِ يَزيدُ آلامَ الحَياةْ
فَدَعي الكَآبَةَ والأسى وَاسْتَرْجِعي مَرَحَ الفَتاةْ)

مِنَ المُؤشراتِ الدَّالةِ عَلى النَّمطِ الإيعازيّ في الأبْياتِ الثَّلاثةِ السّابقةِ:

مِنْ عَواملِ الفَشلِ والتَّقصيرِ وإضَاعةِ الفُرصِ وبِالتَّالِي الخَسَارةُ والفَقرُ والتَّأخيرُ

هۆكاري شكست و كەم تەرخەمي و كات بەفيرِۆدانە و هةژاري ودۆڕان و دواكەوتنە

أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

أَجِدُ تَشْبيْهَينِ في البَيتِ ……. مِنَ النَّصِّ

انْتَشَرَ المَذْهَبُ الأدَبِيُّ الواقعي في فَرَنْسا وَدُوَلِ …….. في القَرْنِ التّاسِعَ عَشَرَ

تَشْملُ الحَاجَاتِ الَّتي تُسَاهِمُ فِي تَأمينِ عَيشٍ أسْهلٍ وأكْثرِ رَفَاهاً ،لاضُروراتِ الحَياةِ

بریتین له‌ هه‌موو ئه‌و پێداویستییانه‌ی ژیانی تاكه‌كه‌س له‌ سه‌ریان نه‌وه‌ستاوه‌ به‌ڵام بۆ ژیانێكی ئاسانتر وخۆشگوزه‌رانتر پێویستن

فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

كَلمةُ (مُسْتَبْقٍ) في البَيتِ قَبلَ الأخيرِ مِنَ النَّصِّ اسْم فَاعِلٍ مُشتَقّ مِنَ الفِعلِ المُضارِعِ

عَصْرُ صَدْرِ الإسْلامِ هُوَ العَصْرُ الَّذي يَبْدأُ بِظُهورِ الإسْلام سنة …………..

الرِّسَالَةُ الأسْلاميّةُ تَخُصُّ

په‌یامی ئیسلام تایبه‌ته‌ به‌

في النَّصِّ ،لو وَضَعْنَا عِنوانَاً لِلبيتِ: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ)

نَقولُ:

قَالَ جَميلُ بن مَعْمَر: أبى القلْبُ إلاّ حُبَّ بَثْنَةَ لَمْ يُرِدْ // سِواها وَحُبُّ القَلْبِ بَثْنَةَ لا يُجْدِي

مُرادِفُ كَلِمَة (يُجْدِي) :

فِي هذا العِيدِ مِنْ أعْيادِ الايزيديةِ يُحَرَّمُ الصَّيدُ وَذبْحُ الحَيواناتِ

-په‌پێ ی ئاینی ئێزدی ، له‌ جه‌ژنی ………. ڕاو ونێچیر و سه‌ربڕینی گیانه‌وه‌ر گوناهه‌

أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لمُتَنِي وَتِلكَ الَّتِي أَهْتَمُّ مِنْها وَأَنْصَبُ
-2 فَبِتُّ كَأنَّ العَائِداتِ فَرَشْنَني هِرَاساً بِهِ يُعْلَى فِراشِي وَيُقْشَبُ
-3 حَلَفْتُ فَلَمْ أَتركْ لِنَفسِكَ رِيبَةً وَلَيسَ وَراءَ اللهِ للمَرء مَذْهَبُ
-4 لَئِنْ كُنْتَ قَدْ بُلِّغْتَ عَنِّي خِيانَةً لمَبْلِغُكَ الواشِي أَغشُّ وَأَكذَبُ
-5 وَلَكِنَّنِي كُنْتُ امرَأً لِيَ جَانِبٌ مِنَ الأرْضِ فِيهِ مُسْتَرادٌ وَمَذهبُ .
-6 مُلوكٌ وإِخوانٌ إِذا مَا أَتَيتُهُم أُحَكَّمُ فِي أَموالِهم وَأُقَرَّبُ
-7 كَفِعْلِكَ فِي قَومٍ أَراكَ اِصطَنَعتَهُم فَلَم تَرَهُم فِي شُكرِ ذلِك أَذنَبوا
-8 فلا تَتْرُكَنِّي بِالوَعيدِ كَأَنَّنِي إِلَى النَّاسِ مَطْلِيٌّ بِهِ القارُ أجربُ
-9 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أعْطَاكَ سَوْرَةً ؟ تَرى كُلَّ مَلْكٍ دُونَها يَتَذَبْذَبُ
-10 فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكبُ إِذا طَلَعتَ لَمْ يَبدُ مِنْهُنَّ كَوكَبُ
-11 وَلستَ بِمُسْتَبْقٍ أَخَاً لا تَلُمُّهُ عَلى شَعَثٍ ،أَيُّ الرِّجالُ المُهَذَّبُ؟
-12 فَإنْ أَكُ مَظلوماً، فَعبدٌ ظَلمْتَهُ وَإنْ تَكُ ذا عُتْبى فَمِثلُكَ يُعْتِبُ

يَنْتَمِي هذا النَّصُ (القَصيدةُ) إلى شِعرِ

(يا فؤادي لا تَسَلْ أيْنَ الهَوى // كانَ صَرْحاً مِنْ خَيالٍ فَهَوى
اسْقِني وَاشْرَبْ عَلى أطْلالِهِ // وَارْوِ عَنّي طالَما الدَّمْعُ رَوى
كَيفَ ذاكَ الحُبُّ أمْسى خَبَراً // وَحَديثاً مِنْ أحاديثِ الجَوى)

العِباراتُ وَالكَلِماتُ: (لا تسلْ أيْنَ الهَوى – فهوى – أطلالِهِ – أمسى خَبَراً) تَنْتَمِي إلى الحَقلِ المُعجَمِي الدَّالِ علَى…………:

واحدة مِنَ هذهِ لَيستْ مِنَ القَواعِدِ العَامَّةِ لِلتَشريعِ الإسلامِي فِي المَسائِلِ الاقْتِصاديِةِ

كام له‌مانه‌ له‌ ڕێسا گشتییه‌كانی یاسا دانانی ئیسلام نییه‌ له‌ مه‌سه‌له‌ ئابورییه‌كاندا

مِنْ أبْرزِ مَظَاهرِ العَصرِ الأُمَوِيّ

قَال إيليا أبو ماضي:

أَرَأيْتِ أحْلامَ الطُّفُولَةِ تَخْتَفِي خَلَفَ التُّخُومْ ؟
أمْ أبْصرَتْ عيناكِ أشْباحَ الكُهولَةِ في الغُيومْ؟
أَمْ خِفْتِ أَنْ يَأْتِي الدُّجَى وَلا تَأْتي النُّجومْ؟

العِنوانُ المُناسِبُ لِلمَقْطعِ الشِّعري:

هُو مِنْ شيوخِ شَمْسَانِي وَمِنْ أسْرةِ الشَّيخ شَمس، وَلهُ مَكانةٌ خَاصةٌ فِي الدِّيانَةِ الأيزيديةِ وَيَكُونُ أحدَ أعضاءِ المجْلسِ الرّوحانِي

له‌شێخه‌كانی ئادانییه‌ وله‌ بنه‌ماڵه‌ی شێخ شه‌مسه‌ وپله‌ وپایه‌یه‌كی بڵند و تایبه‌تی له‌ ئاینی ئێزدییدا هه‌یه‌، یه‌كێكه‌ له‌ ئه‌ندامانی جڤاتی روحانی